رُوحٌ زَرْقَاءُ لَمْ يَكْتَمِلْ النَّصُّ بَعْدُ...
قَرِيبَيْنِ حَدَّ الْابْتِعَادِ...
وَبَعِيدَيْنِ حَدُّ الِاقْتِرَابِ..
وَمَا بَيْنَ اقْتِرَابٍ وَابْتِعَادٍ..
تَجْتَثُّ ثَنَايَا الرُّوحِ كَحَشَائِشِ الْأَرْضِ حِينَ الِاسْتِوَاءِ....
تَتُلَاقِي الْأَرْوَاحُ فِي سُبُحَاتٍ رَحَابَةٍ وَعِنَانِ السَّمَاءِ حَتَّي تَسْتَظِلَّ بِغِيْمَةِ سَحَابٍ تُمْطِرُ عَلَيْهَا بَعْضُ مَاءِ الْحَيَاهِ يُبَلِّلُ مَا يَبِسَ مِنْهَا عَلَّهَا تَعُودُ لِلنَّمَاءِ....
وَلَمْ يَكْتَمِلْ النَّصُّ بَعْدُ
حَسَنُ ابْرَاهِيمِ
تعليقات
إرسال تعليق