سأنساكِ كأنكِ لم تكوني يوما، كأنك لم تكبري بداخلي حتى، سأنساك وكأني لا أراك الوحدة وسط ذلك الزحام، وكأن ذلك القلب لم يدق من أجلكِ حتى، ليس من أجل أحد ولكن من أجل نفسي التي لا تستحق كل هذا ولأن الله يرفض للقلب أن يتعلق بأحد غيره، سأعود إليه، سأناجيه أن ينتزعكِ من قلبي، أعلم أنه سينتزعك كأنك لم تدخليه حتى، سينسيني إياكِ وكأني لم أركِ يوماً، ستعودي مثل الجميع بعد أن كنت أنت الجميع....
الزعيم..
تعليقات
إرسال تعليق