أنت وفقط
في عز فرحتي يزورني هذا الوجع . ؟!
كيف للوجع أن يستوطن فؤادي.؟
و يسرق فرحتي.ويغرقني في بحر
التوهان والحزن
وتذرف عيوني دمع المقل.
كيف لي أن ألملم شتات الروح.؟
وكيف لي أن أداوي جراح الزمن.؟
وأزيح عن القلب تعب العمر.
أحببته وكيف لي أن لا أحب.
من احتواني وجعلني ملكة عرشه.
دون النساء وأنا من أقيم في تلك المدن.
هو من خطف روحي وأسر فؤادي.
هو من أحببته ولم أحب مثله أحد ولن أحب.
فيغتالني الوجع في غيابه.
وقد ملك قلبي إلى الأبد
(أنت وفقط) ...الملكة أمل بومعرافي خيرة
تعليقات
إرسال تعليق