نَصٌّ غَيْرُ مُكْتَمِلٍ وَحَرْفٌ مُعْتَمٌ تَائِهٌ فِي لَيْلٍ مُسْتَعِر
أَكَادُ أنْبُشْ قَبْرَ الذِّكْرَيَاتِ
وَأحْلِ أكْفَانِ الْحَنِينَ دَاخِلَ قُبُورِ النِّسْيَانِ..
أَيْنَ أَنَا مِنْ هَذَا الزَّمَانِ.
وَلَمَّا هَذَا الْهَذَيَانُ أتْرَنَحَ شَوْقًا لِمَا قَدْ كَانَ وَأسْتَنَدَ عَلَيَّ جِدَارَ الْحَنِينِ ألْامْسَهُ بِجَسَدِيْ عَلَّهُ يَهْدَأُ هَذَا الْأَنِينَ.....
فَأَنَا لِجَذْوَةِ الصَّقِيعِ مِنْ اشْتِعَالٍ
حسن ابراهيم
تعليقات
إرسال تعليق