لحظات تائهة
على تلك الدروب أضعت حلمي
وعدت تائهة ألملم بقايا روحي
المبعثرة...
حاولت أن أكتب على رصيف العمر
شيئا يعيدني.. يعيدك ولو بخيال
لا أعلم...
كيف أمطرت السماء
ومحت حروفي...
وضاع دليلي مرة أخرى
رغم عبث ماكتبت
لكنني تيقنت شيئا من حلم
ويقولون أن المطر غيث
يعيد الربيع والحياة
ولكنه أحبط أحلامي
فهل ياترى؟
ستزهر حروفي رغم اندثارها.....
جمانه مراد
تعليقات
إرسال تعليق