عندما يقتلنى هذا الحنين
ويجلدنى هذا الاشتياق
ويبعثرنى حضور بطعم الغياب أكتب إليها
عبثا أطلق كل حروفى البكر نحوها ...عساها تنهى طفولتها
......
ذوبى فى ليلى
يا نجمة بروين الكبرى
يا قمرا صاحب أحلامى
جرجرنى لحياتى الأخري
كونى كرماد من جمرى
وليسقط زورك فى كذبى
لن ينبت عمرك فى عمرى
مبحرة أنت بلا مأوى
ما بين الريبة والشكوى
وأنا مخلوق كى أبقى
معقود قدرك فى قدرى
..
أبو مكه الكريتى
تعليقات
إرسال تعليق