كفاكِ ركضًا بداخلي
أنحائي جدران لينة
لا تتحمل خبطاتك المتعطشة،
وخلايا الحب عندي
مازالت مضغةً لم يكتمل
إحساسها بعد٠٠
وأنفاسك التي تلاحق
الريح لن تتحملها جروحي
أيرضيكِ أتألم
وميزان الهوى عندي مازال
تحت الاختبار؟
فإذا كانت ملامحي
جريئة تقبل التحدي
فعروقي مرتعشة لا تتحمل
لمساتك اللاهثة٠٠
أنا قلبٌ لا يتقن
فن الارتجال
والصمت عندي
فن الكلام٠٠
أسامه عبد العال
مصر
تعليقات
إرسال تعليق