عجباً لقلبي كلّ يومٍ يكبر
علماً بأني دائماً لا أشعر
قلبي الذي ضاق الفضاء بحبّه
فيكم هياما فوق مااتصور
ماعاد يسعفني الكلام احبتي
صار اللسان بحبكم يتعثر
فقبضت كفي واليراع يشدّها
فبسطتها طوع اليراع يعبّرُ
لم يستطع نثر الذي أمليته
من خاطري الشعر الجميل المبهر
فشكى إليّ بحسرةٍ لا تنتهي
جفّ اليراع مداده لا يظهر
فسكبت دمعي كي يخطّ لواعجي
وتركت جفني بالمداد يسطّرُ
تعليقات
إرسال تعليق