التخطي إلى المحتوى الرئيسي

بقلم الرائع/أدهم المصري/////\


أيتها ... الغــرام
 الذى بين ... الضلوع
 مدفون ..
 ياذات ... العيون
 التى ... تروينى
 بـ غياهب ... الظنون
 محبوبتى ... قصة عشقى
 وحنانى عندما ... يتهامسون
 أنا فى هواكــِ ... عاشـق
 ولستُ ... خيـالاً
 أو حديثاً ... لـ الواهمون
 أنا فارس ... الأحــلام
 قصتى ... فى الغـرام
 يملأُها ... الشجون
 فـــ عانقينى ....
 وحققى ... لـ أشـواقى
 ما ... يتمنون
 ضيعى بين ... أحضانى
 واسجدى فى ... أركانى
 وحدثينى حديث .. عشقٍ
 حنـون ...
 تبسمى على ... شفاهـى
 إذا ما أسقيتكِ ... من ريقى
 وشـربت ... من عينـيكـِ
 هـدوء ... الســـكون
 هيجى كما ... الإعصار
 بـ أمواج شـعرك ... المفتون
 وإصـرخى ... عشقاً
 وإجعلى كل .... أعضائى
 يتألمون ..
 ظمأن أنا .. ياعاشـقتى
 وإشتياقى ..
 ليس كما ... يتخـيلون
 فـ أنا الهوى ... لـ أنفاسـكِـ
 بت أشتاق ... شـــوقاً
 تفـوق على ... شـوق الجنون
 ما عاد .... يروينى همساً
 أو كلاماً ...
 بـ الغــرام ... مفتون
 أهواكـِ نائمةً ... على صـدرى
 أنا وأنتِ .... متلاحمون
 أداعب .... الخصر
 وخصلات ... شعرك
 على أدهــم ... يتمايلون
 __________
 أدهــم المصرى

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

بقلم الرائع أ/شوكت صفدي/////

"... نسيت وجعي، تعطر حزني بالحرية، نأيت عن أزمنة الشقاء، أزمنة الموت قهراً، وتوقفت معك لحظات الحلم، مبللين بأمطار تشرين ورعود تشرين ورياحه ووريقاته فوق قارعة الطريق القديمة، وعطره الخريفي.. وكانت جميعها تعزف موسيقا رقصتنا !.. جزء مني عاد إلى جسدي، وظل جزئي الآخر يرقص بين أطيافك.. سألتني أن نجعلها ألف عام قادمة.. وقلت، بل أريدها أن لا تنتهي خلود الزمن... لم تنقطع موسيقى الوجود لحظة، ولم ينقطع عزيف المطر والريح فوق النافذة، ونيران الموقد لم تخمد جواري... ومراهقتي التي هربت زمناً، ها هي تركض فوق الطرقات عائدة إلي، ترقص تحت المطر.. وشبابي المهاجر يستقبلني بشعر أشقر.. وطفلي الضائع في الغربة، يرجع من الفرار الى صدري، وإلى حضن وطن.. " يا عطر " . " عطر خريفي : من رواياتي "

بقلم الرائع أ/محمود عمر/////

«شرفة العمر الحزين» *********** عشت عمري كله شتاء وخريف وظللت أحلم كل يوم أن يأتي الربيع وطال بي الانتظار في شرفة العمر الحزين أتدثر بالأمل كلما اشتد بي الصقيع وكلما مر عام أنتظر البشارة تأتي في عام جديد يأتي فيه الربيع مرت الأعوام تباعاً عام خلف عام خلف عام والأيام تزداد قسوة والعمر شيء فظيع كم تمنيت أن يسرع الخطى ولكن الأمنيات عندي مستحيلة في زمن القساوة شنيع لم تشفع عنده طيبة القلب... ولا طيلة الصبر على الأحزان... ولا كثرة جروح الروح وآلام القلب وكأن الفرح علي منيع...!! حتى جاءني سهم الموت في وتين القلب من سند الحياة ممن ادخرته للأيام عوناً وليت الموت وقيع  لأذوق الموت مراراً  وطعم السكرات مرير...!!  أيا موتاً يأبى  يقربني  ألا لك من سبيل أسلكه...؟!  أو باباً أكون له قريع...؟!  لأترك دنيا نكرتني  فكرهت كل ما فيها  فكل ما فيها وضيع  فامدد يدك بكأس المنايا  فكم تجرعت أمر منه...!!  ولم أشتك يوماً  وكن معي خير صنيع...!!  محمود عمر

بقلم الرائع أ/عبد الرحمن القاضي/////

"غَزَليَّة" في الشامِ غَزالٌ يُغريْنا نَدنوْ مِنْهُ ولا يأتيْنا نُهدِيْ عِطْرَ الحُبِّ إلَيْهِ ويُعَشِّمُنا ويُمَنّيْنا فَرْدٌ مِنْ عائِلَةِ الوَرْدِ يَنْضَحُ فُلّاً أو ياسَميْنا يَضْحَكُ إنْ قد كُنْتُ سَعيداً أو يَبْكِيَ إنْ صِرْتُ حَزيْنا ما في قَلبِيَ إلّا أنْتَ أمّا غَيْرُكَ لا يَعْنيْنا في الشامِ غَزالٌ يُغريْنا... ! #عبدالرحمن_القاضي