لم يزل عندي كلام
في بُحاح الصوت نغمهْ
غنت الأزهار يوما
عندما همّي ألمَّـا
يارفيقي لا تدعني
إن أخباري مهمّه
رغوة العطر بغصني
والشذا خير ونعمه
لم يمتها فوق خدي
غير أنفاس وضمّه
من عطاء في حياتي
ينتهي أمري بشمّهْ
هكذا الأعمار تفنى
عندما تأبى التتمّهْ
بين ماتعطي وتلقى
سوف تقضيها المهمّه
تعرف الأطيار أني
في هدوئي مثل غيمهْ
تزرع القطن بماء
كي يعيش الورد يوما
رفيقة
تعليقات
إرسال تعليق