التخطي إلى المحتوى الرئيسي

بقلم الشاعرة/لارا الغامدي/////\


اهديكم محبتي
اهلا بهداياكم
..... ☆☆☆ .....
احبتي بصالون جوني سلاما
ويلهج قلبي ببعض حروف 
اصير نجمة تصيرون سماء 
اصير ضياء تصيرون وهج 
تطاير نفسي كلحن تغني
بقلب عذارى بقلب ملاح
واهتف شوقا لطيف حبيب
تراءى سريعا كلون الصباح
ورب حبيب بروضي إستقر
واسمه عطر أثير لدي
ولون زهور وضوع عبير
اروم سماء كستها النجوم
اروم حبيبا وحيدا يكون
تفرد حبيبي بقلبي الوسيع
وغرد بقلبي اغاني الوعود
تضيءبقلبي كوهج السماء
وأغزل منك قصائد شعر
وأنسج منك جميل خيال
فألقى مصيري بأحضان طيف
تجلى أمامي وعز الوصال
ايام تروح بانهار شوق
وينبوع عمري بعيد المنال
وعز علي تدمير عمري
وأنت بعيد وأنت محال
أهديك روحي .......
 أقول سلاما لطيف حبيب
أقول سلاما لقلب غريب
فينبض قلبي حنانا عليه
ويعصف شوقي 
وما من مزيد ..
أأبحر وحدي بليل رهيب ؟؟
أأمكث وحدي بشط غريب ؟؟
وأنت أمامي بعيد قريب
وأنت أمامي حبيب غريب
أيأتي يوما كريم الحنايا
وأهتف فيه وألقى الحبيب ؟؟!

إبنة صالون جوني
لارا الغامدي

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

بقلم الرائع أ/شوكت صفدي/////

"... نسيت وجعي، تعطر حزني بالحرية، نأيت عن أزمنة الشقاء، أزمنة الموت قهراً، وتوقفت معك لحظات الحلم، مبللين بأمطار تشرين ورعود تشرين ورياحه ووريقاته فوق قارعة الطريق القديمة، وعطره الخريفي.. وكانت جميعها تعزف موسيقا رقصتنا !.. جزء مني عاد إلى جسدي، وظل جزئي الآخر يرقص بين أطيافك.. سألتني أن نجعلها ألف عام قادمة.. وقلت، بل أريدها أن لا تنتهي خلود الزمن... لم تنقطع موسيقى الوجود لحظة، ولم ينقطع عزيف المطر والريح فوق النافذة، ونيران الموقد لم تخمد جواري... ومراهقتي التي هربت زمناً، ها هي تركض فوق الطرقات عائدة إلي، ترقص تحت المطر.. وشبابي المهاجر يستقبلني بشعر أشقر.. وطفلي الضائع في الغربة، يرجع من الفرار الى صدري، وإلى حضن وطن.. " يا عطر " . " عطر خريفي : من رواياتي "

بقلم الرائع أ/محمود عمر/////

«شرفة العمر الحزين» *********** عشت عمري كله شتاء وخريف وظللت أحلم كل يوم أن يأتي الربيع وطال بي الانتظار في شرفة العمر الحزين أتدثر بالأمل كلما اشتد بي الصقيع وكلما مر عام أنتظر البشارة تأتي في عام جديد يأتي فيه الربيع مرت الأعوام تباعاً عام خلف عام خلف عام والأيام تزداد قسوة والعمر شيء فظيع كم تمنيت أن يسرع الخطى ولكن الأمنيات عندي مستحيلة في زمن القساوة شنيع لم تشفع عنده طيبة القلب... ولا طيلة الصبر على الأحزان... ولا كثرة جروح الروح وآلام القلب وكأن الفرح علي منيع...!! حتى جاءني سهم الموت في وتين القلب من سند الحياة ممن ادخرته للأيام عوناً وليت الموت وقيع  لأذوق الموت مراراً  وطعم السكرات مرير...!!  أيا موتاً يأبى  يقربني  ألا لك من سبيل أسلكه...؟!  أو باباً أكون له قريع...؟!  لأترك دنيا نكرتني  فكرهت كل ما فيها  فكل ما فيها وضيع  فامدد يدك بكأس المنايا  فكم تجرعت أمر منه...!!  ولم أشتك يوماً  وكن معي خير صنيع...!!  محمود عمر

بقلم الرائع أ/عبد الرحمن القاضي/////

"غَزَليَّة" في الشامِ غَزالٌ يُغريْنا نَدنوْ مِنْهُ ولا يأتيْنا نُهدِيْ عِطْرَ الحُبِّ إلَيْهِ ويُعَشِّمُنا ويُمَنّيْنا فَرْدٌ مِنْ عائِلَةِ الوَرْدِ يَنْضَحُ فُلّاً أو ياسَميْنا يَضْحَكُ إنْ قد كُنْتُ سَعيداً أو يَبْكِيَ إنْ صِرْتُ حَزيْنا ما في قَلبِيَ إلّا أنْتَ أمّا غَيْرُكَ لا يَعْنيْنا في الشامِ غَزالٌ يُغريْنا... ! #عبدالرحمن_القاضي