ليس بيني وبين هذا الوقت من نسب طيب وكانت كل قرابيني مراهقة اجوب بها أي الأحلام أقرب اليك شبها واي القصائد أبلغ مكرا
أقنعت ذكرياتي بالتوجه الى ابتسامتك
ورتبت نسيانا يليق بما سلف من حمائمي
كي لا اخدش هدوئك المراق على حديث الوردة بين كفيك
يلزمني بكاء وحيلة تلتمع في اسنانها براءة النوايا
كلما لاح قلبك في ابجديتي أرجئت شجاعتي الى خفقة أحلى
على مهل اتعاطى لقائك خوف السقوط في البرهة الواهمة
جمعت كل مقاسات الرجال من مراياك كي اعرف لهجة لهفتك
توددت الى انفاسك الى وسادتك الى ابتكارات التعثر بك كي يلج اسمي في غفلة شفتيك
في اصابعك مقاصد الجدل الوديع وفي عينيك يتضح الخجل العاشق
خبأت في اعماقي وطني المتنفس بلهاث صدرك المبين
ها أنذا مرتميا في احتمالاتي وتركت قافلتي تحج الى معانيك
وحدي انظر الى قلبك مرتين لعلها حمى الهوى
أو لعل القصيدة لم تكتمل
هكذا غامرت تنقصني يميني
وتنقصني العصافير الفصيحة
تعليقات
إرسال تعليق