أوجيني ....
ذك ّ فأدك
مُذ توصب أثّان الندى اقواع ؛ تفرد لج الموج في َّ مُسّفِراً ؛ ولانا
سحر رأسه كالأمير ؛ يعتلي القنوان
يستجعع الطلح
فتضبح الطغ وتاها
أوجيني ....
طغراء حفر الشوق قبلة اخدانها
يلتف حزام السلطان كذراعي عناق
يعتصر
يرتشف
ينتشي ؛ ففاض حرمانه بسر مطلمس
كانت انضاء كعينا امي لم تنم نورها
أوجيني .....
من يقايضنيها النضّ بخود تساوره الأماني
فراحة سمعي خدش
لاأفق الا عهدة الشوط مني
ولا التمس الا عيني
ذك ّ نخع القلب مصحة ؛ فالشوق دساس
يا أيني ....
اتحين تقافز ابناء الروح مني فحياض القلب في تحنان
ذك رحيقاً في لهاة الود
كيف يمضغ التعباب شفة عصفور اختال الصهيل من خمرة الفجر .
قيس كريم
٢٨/٧/٢٠١٩
تعليقات
إرسال تعليق