مَراسِيم حُبك .
....قد شُيِعَتّ
ويأتي الشَوقَ مُتوقدً
بنار الحنينِ عَليلٌُ.
داهمت انفاسك لروحي..
فكيف يَكُفُ أوجاع الأنينِ
ذكراك في ويل..
وقد فاضَ العِشقُ
الي سرابِ ..
وحل المساءُ في غيابك
وكم يداهمني ....
الحنين..
كلما زادتّ اشواقِ .
ونبضُ الشرايينِ ..
توأدتّ عاطفةً مسهاَ
آجيج هِجرَانك
وعَلت آهات..
بها آناتٍ السنينِ..
تشارك الصمتُ الحزينّ.
علي أعتاب نهِر الحبُ.
الذي فاضَ من عذابك
وجعلتُ مراسِيم تَشِيعَك
بين احضانِ أكُفً بالامسِ..
كانت وسادةً واليوم تخفي
ملامحك... ..
احمد شوقي الصياد
تعليقات
إرسال تعليق