محاولة متواضعة أصدقائي :
"" زورق الأمان ""
الله على جمال محيّاها
الله قد فااااااح الصّباح
على خدّيها و لاح
جمال الماء قد أزهر
و نبع المعاني قد أبكر
يغمزه لؤلؤ عينيها
و هفهفات شعرها الأشقر
و في حضن الزورق يطوّقها
و على ارتسام بسمتها يسهر
فنّ العيون و رقصات الشّفاه
بين الحين و الحين تبحر
و المشاعر بينهما
كأنشودة السّكّر
سألها : إلى أين بك أرحل ؟
أجابته : إلي واحة حضنك
يا أغلى إنسان ...
فغمرها بزهر و ريحان
قطفه من جنان قلبه
لفراشة في أبهى بستان
"" صديقتكم ناريمان بن عمر """
تعليقات
إرسال تعليق