تَـذُمُّ مَحَابِرِي ، وَجِرَاحُ قَلْبِي
غَـدَتْ مَلْكُومَةً بِالْإِنْـتِـظَـارِ؟!
وَيَعْصِرُنِي الْفِرَاقُ وَكُلُّ عُمْرِي
أَنَـا الْمَحْرُومُ فِي لَـفْـحٍ وَ نَـارِ
وَ كَمْ جَادَتْ مَدَامِعُـنَا بِسَيْلٍ
بِـلَا ذَمٍّ يُـصِـيـبُـها أَوْ حَـذَارِ
لِيَهْجَعَ بَعْدَ حَـرِّ الدَّمْعِ قَلْبٌ
عَلَى رَغْمِ الْأَسَى أَوْ بُعْدِ دَارِ
همساتي
تعليقات
إرسال تعليق