على وتين
الروح
أقمت طقوس
العشق
أدخلتني معبدك
فأثرت النبض
والروح والعين
تشتاق رؤيتك
فرفقا بخافقي
بات يتبعك
ودمع العين
بالشوق يقطر
لترسو سفن
خافقي
على شط
بحرك
حملت الآه
والشوق معي
فكم من ليال
ذكرتك
كالبدر المنير
تضيء خافقي
فأبتسم وأعانق
طيفك
برغم البحور
والمسافات بيننا
فأنت في ذاكرتي
وروحي مقيم
بين الوريد
والشريان
فتحيه خصروف
28/8/2021
تعليقات
إرسال تعليق