دق على الأعماق ناقوس التمني
فصرت كالبلهاء
يمرج بي اليقين بك
فتخطيب أبواب الرجاء
فكيف أرتجي وأنت مني !!!
سحقا لوقت يدق على الابواب
يذكرني
كم أخذ العمر مني
دقائق تتراكم على بعد أميال
وأنتظر غيثك بعد التمني
ويل لخريفي وهو على الأبواب
فيتساقط الحلم مني
بئس لقوم حشود هم من بغاء
وويل للصبر
فكم ضجر مني
ألوذ بصمتي حين أشتاق
والشوق عابس يتلوى مني
أعود وملء أكفي دعاء
وأرتل بصمت أين أنت
والعالم بأسره يدعوك عني
ميرفت شعير
تعليقات
إرسال تعليق