الي ضفاف عينيك
ارتحالي
وفي مقلتيك كتبت
حكاياتي
ونثرت علي خديك
حروف القصيده
وابكيت العاشقين
بين احتضارات
الامنيات البعيده
واسهرت القلم
علي طاولة
الالم
وعلي خاصرة اوراقي
التي كتبت فيها
رسائلي
ومزقتها
وكتبتها
ومزقتها
وكتبتها
فكانت مخاض
قصيدة
لملهمتي
السطور والكلمات
واغاني مازلت اسمعها
مازلت اذكرها
والورد الذي اهديتها مرات
مازال بذاكرتي
كل التفاصيل الجميله
الا ليت البعد لم يخلق
ولم نعرف ماهو الفراق
بقلم عبدالرحمن علوين
تعليقات
إرسال تعليق