قالوا عودي...
فعدت وأنا أحمل حقائب الشوق
متعبة الخطى..
لكنني آثرت العودة
هناك مايشدني نحوكم
صحبتكم وصدقكم وحبكم ودربنا الذي رسمناه معا...
ربما تتشابه الدروب ..ولكن صعب أن تتشابه الذكريات والرفاق..
أحمل في داخلي الكثير الكثير
ولكن ليس جميعه أستطيع البوح فيه...
شيء من سعادة وكثير من ألم
يرافقني حتى في لحظات هدوئي
حين أريد الابتعاد...
ومزيج من هذا وذاك أخذني إليكم
فأهلا بالشوق والصدق يجمعنا.
تعليقات
إرسال تعليق