كتبت عنك كثيراً حتى قبل أن نلتقي
قبل أن أعرفك
كتبت عنك كما أردت أن تكون
رسمتك بحروفي كما تمنيتك
رسمتك بريشة أحلامي وأمنياتي
وبقيت أياما أراقب صورتك
وأترقب ظهورك بحياتي
وحين جئت أتيت على قياس الحلم والأمنيات
جئت وكأنما هناك من بث الروح فى صورتك
التي ترتسم فى دفاتري
جئت تماما كما كتبتك... كما رسمتك
فكيف لي ألا أحبك
وفاء كامل
تعليقات
إرسال تعليق