بكىَ قلمي ،،،
حين كفَتهُ يدي
عن الكتابة فماذا أكتب
،،،،،
وحال من همُ حالتي
روحانِ بالقصف تعَذبُ
،،،،،،
فلا حزنَ الأن يسعفني
وليس من البكاء مهربُ
،،،،،،
كأني الآن تحتَ ركامهم
اعيش جرح الأم والابُ
،،،،،،
وأعدُ انفاس طفلاً مضى
قد صاح يا عرباً مستغربُ
،،،،،،،
واختُ هناك تريد سِترةً
فلا من معطف به تتحجبُ
،،،،،،
فعدتُ. بأدراجي إلى قلمي
وأنهيتُ أن تباً لكم يا عربُ
،،،،، محمد ابو جويد ،،،،،
تعليقات
إرسال تعليق