بِتُ وحدي انتظر شمسٌ غدا
نورها في الليـل عني يختفي
فكأن المـوت حالـي قـد بدى
ليلة في القـبـر عمراً تصطفي
عن بعيـد عاش أحدنا الهـوى
لـم يرى الآخـر مـاذا يحـتفي
خلف تلك الأرضٍ حباً منقطع
بعضـنا للبـعض شـوقاً ينتـفي
قصص فـي العشـق باتت إننا
مغرمـون علـى اللقـاء لنكتفي
بقلمي 🌸 خسوف
عبد العظيم ابراهيم
التحرير/ديالى/العراق
تعليقات
إرسال تعليق