ويعاندني الحرف كلما هممت الكتابة إليك.
يسائلني بخبث عذب لمن تكتب؟
وهي تسكن بين الضلوع،
تحكي ان ذكرتها نبضات قلبك،
وتبوح باسمها كأنها كل الاسماء..
هي النجوى والمناجاة.
هي الأوتار تعزف عليها الألحان.
قلت :دعني ارسمها خيالا.
دعني الامس عطرها.
واكتب لها..
كيف اكتب لك بحبر.
ومداد حرفي من دم،
بمسك دمك...
هلوساتي
عزت طاهر أبو كشك
تعليقات
إرسال تعليق