فَتِيَّةُ الصَّهَوات؟!
خاطرة أحمد الصّيفيّ
الاثنين 13/6/2022
أيَّامٌ ذواتُ عمائمَ ولا سراويل، ليالٍ بلا شُمُوعٍ أو قناديل.. تفيضُ السُّدودُ فينا ولا مسافات، يَقذفُنا السَّيلُ إلى تلك المُنحدرات.. تتوجَّعُ المسامات، تتجرَّعُ التِّيهَ فينا الرِّئات.. تَسكنُنا مَواقفُ مُرهَقةٌ، لكنَّها خيلٌ أصيلةٌ فَتِيَّةُ الصَّهَوات؟؟!!
تعليقات
إرسال تعليق