يَعودُ نبيذًا؟!
خاطرة أحمد الصّيفيّ
الاثنين 24/1/2022
في هذه الأيَّامِ قليلٌ ما يُطرِب، قليلٌ مَنْ يَبذرُ الخيرَ في النَّاسِ ويُخصِب.. زوايا المكانِ والزَّمانِ ملآنةٌ بالأحزان.. صيفٌ ولا بحر، شتاءٌ ولا نهر.. مَذاقُ نسيمِ البحرِ اختلف، صهيلُ اللّيلِ ما عادَ صهيلا، نخيلُ الباديةِ ما عادَ نخيلا.. يومًا يَعودُ العِشقُ نبيذًا، يَعودُ نبيلا؟؟!!
تعليقات
إرسال تعليق