أطلنا النظر حتى أنقطع النفس
باحة الروح للروح
و تضمدت تلك الجروح
ب بلسم الكلمات
طال حوار الصمت بيننا
حتى غرقنا في سبات
لا سؤال و لا جواب
فقط فيض همسات
تزفرها الروح بأنين أت
من خلف ستار الشوق
ترتفع حرارة الاشواق
أبحر في ذاك الجسد
أمد شراع خيالي عالياً
ادع أنفاسكِ تجري بي مسرعه
امواجكِ تأتيني عاتيه
اتلاطم في لج الثريا
هل من مغيث؟؟؟
ها هو طوق النجاة
منارة عاجيه بأنارةٍ زهريه
تشق دياجي الصمت
ف تنهمر الآهات
على ثنايا الكتف...
الزعيم...
تعليقات
إرسال تعليق