في مرة وتل والمرة...
يعاود الي الظن..
اني واياك دولة..
نبني معا مجدا
تستقرء الزمن..
نتحاور بالالف
نخاطب ذاتنا
نعتنق ابجدية
ثم ما تدري ..
اواهن معتقدك
وانت ثقافتي..
وبريق فكري..
وبعدك القاسي
يقيدني عن الكلمة
التي هيا شي مميز
معك افتتح كتبي
استعيد معادلتي
وحدودها انت
وانت سر اجابتي تدرك
كم هي ..
ثمينة اللحظة معك
وانت الذي لا تعلم سر اضطرابي
انه التصور الذي يعرف بالانسانية...
بقلمي رياض النقاء العراق
تعليقات
إرسال تعليق