أيَّتُها الحياةُ؟!
خاطرة أحمد الصّيفيّ
الثّلاثاء 27/7/2021
أيَّتُها الحياةُ، نُنْشِدُ لكِ صَبَاحَ مَسَاء، وما مِنكِ وَفاء.. نَتَقَرَّبُ لكِ تقرُّبَ الأَحبَاب، فَتَهَبِيننا رَثَّ الثِّيَاب، وتُبْلِينَ جسَدَنا بالغِيَاب.. قُرْبَانُنا إليكِ أجملُ مَواسِمِ عُمْرِنا المُقَدَّسَة، فَتَمْنَحِيننا جِرارًا بالدَّمعِ مُكَدَّسَة، وأيَّامًا بالكذبِ مُدَنَّسَة؟؟!!
تعليقات
إرسال تعليق