نَنْتَظِرُ الرَّبِيع؟!
خاطرة أحمد الصّيفيّ
الثّلاثاء 20/10/2020
مَسَافاتٌ مِنَ الجِراحاتِ بين سُطورِنا والكلمات، لا شمسٌ في الطُّرُقاتِ لا مَحطَّات، قصائدُنا لم تَعُدْ نُهُودُها عاشقات، أحلامُنا أطرافُها يابِسَات.. لا شبابيكَ تُطِلُّ على البحر، المُدُنُ مُقفلةٌ، ملأى بالقَهْر.. نَنْتَظِرُ الرَّبِيعَ يأتي بالينابيعِ بالسَّنابلِ والزَّهْر؟؟!!
تعليقات
إرسال تعليق