لَولَا صَلَابَةُ حَاجزٍ فِي أَظلُعي
القَلبُ مِنِّي طَارَ خَوفَ المَصرَعِ
سَلَبَ الغَرَامُ أَمَـانَهُ وَأَحَـالَهُ
ضِيقَ الخِنَاقِ مِنِ الفِرَاقِ المُوجِعِ
نَبضَاتهُ الَّلهفَى تَوَاسِي لَوعَتي
حَتَّى تَدَفَّق شَاعرٌ فِي الأَدمُعِ
فِي اللَّيلِ يَهدَأُ مِن خَيَالٍ زَارَهُ
مُتَعَلِّقٌ فِي وَهمِ طَيفٍ لَا يَعِي
----------------------------------
ذو الفقار المسعودي
العراق
تعليقات
إرسال تعليق