عامان مرّا وشوقي مثلما كانا
إن أبصر الوجه منها عدت ولهانا
مرا وفي مهجني التحنان ليس يفي
به القصيد ولو دبّجتُ بركانا
يا وجهة الشوق يا حورية سطعتْ
بليل سهدي ظلتُ العمرَ سهرانا
يا كل أوجه حسن الفاتنات وقد
جمعن فيك الجمال الآن فتانا
هل لي بنظرة عطفٍ عل أسئلتي
يجدن من حيرتي للوصل تبيانا
إليك دمعي وأفكاري وأخيلتي
لو ترتضين أيا ليلاي قربانا
البسيط
أنا
تعليقات
إرسال تعليق