بقلمي :
أحلام بن دريهم.
قلبي يراكَ بمقلةِ الإيمانِ
في مجلِس الأشواقِ والوجدانِ
أنا مارأيتكَ عاديًا كالنّاس ..لا
بل كنتَ نورًا شاعَ في اطْمئنانِ
وسرَى قناديلا على دربِ الهدى
مِنْ خلفِها نفرُ الوَرى والجان
يا خيرَ منْ ضمَّ الخلائقَ خُلْقُهُ
يسْمو بصدقِ القولِ والإحسانِ
والعابرونَ سبيلكَ الْتَفوا به
متوحدينَ كوحدةِ الإخوانِ
صلَّتْ عليكَ جوارحي و قصيدتي
زفَّتْ إليكَ محبَّتي وبَياني
تعليقات
إرسال تعليق