التخطي إلى المحتوى الرئيسي

بقلم الشاعرة/عبير جلال////\


شعور جديد،،،،
ممكن يكون،،،،، شعور بيتولد من جديد
ممكن يكون ،،،،،أحساس صادق جديد
ممكن تتحول ،،،،من صديق لحبيب
ممكن تكون ،،،،أنت الحب الحقيقي
ممكن يداوي حبك الجروح
ممكن تكون أنت الضحكة 
اللي مستنياها من سنين
ممكن تكون الأمل اللي راح
مع الآهات والأنين
ممكن تكون دقة القلب
اللي بأحسهامن حين لحين
كنت دايما صديق،
كنت تمد أيديك  تمسع دمع عيني
وكلمة حنان إللي تداويني
كنت تبص في عيوني وتقويني
كنت بتشجعني على وجعي من سنين
كنت تقول لي،،،،
بلاش كلمة الآه ياعيني
تشرخ قلبي وتبكيني،
مرت سنين كتير
وأنت معايا زي ضلي
كنت بأكدب شعوري
هو صديق ولاحبيب
طلعت أنت بعد طول السنين
حب ساكن  قلبي وملازمني
انت الحبيب  ،،
كنت قدام عيني
كل ده وأنا باكدب حسي
حب جارف  خوف ولهفة
شوق ودمعة دقة قلب
مشتاقة ياعيني
كلمة حب ونظرة دفا بتدفيني
نفسك تخبيني بين جفونك
وتغطيني برموش عينيك
نفسك تاخدني بين إديك
وتنسيني دنيتي
وأنا بأتأمل عينيك
عرفت دلوقتي انت مين
انت اوفى صديق وأرق حبيب
وأجمل هدية من دنيتي
قلبك الكبير،
ماهوأنت الحبيب والصديق
ياأغلى من عيني
بقلم عبير جلال23-6-19

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

بقلم الرائع أ/شوكت صفدي/////

"... نسيت وجعي، تعطر حزني بالحرية، نأيت عن أزمنة الشقاء، أزمنة الموت قهراً، وتوقفت معك لحظات الحلم، مبللين بأمطار تشرين ورعود تشرين ورياحه ووريقاته فوق قارعة الطريق القديمة، وعطره الخريفي.. وكانت جميعها تعزف موسيقا رقصتنا !.. جزء مني عاد إلى جسدي، وظل جزئي الآخر يرقص بين أطيافك.. سألتني أن نجعلها ألف عام قادمة.. وقلت، بل أريدها أن لا تنتهي خلود الزمن... لم تنقطع موسيقى الوجود لحظة، ولم ينقطع عزيف المطر والريح فوق النافذة، ونيران الموقد لم تخمد جواري... ومراهقتي التي هربت زمناً، ها هي تركض فوق الطرقات عائدة إلي، ترقص تحت المطر.. وشبابي المهاجر يستقبلني بشعر أشقر.. وطفلي الضائع في الغربة، يرجع من الفرار الى صدري، وإلى حضن وطن.. " يا عطر " . " عطر خريفي : من رواياتي "

بقلم الرائع أ/محمود عمر/////

«شرفة العمر الحزين» *********** عشت عمري كله شتاء وخريف وظللت أحلم كل يوم أن يأتي الربيع وطال بي الانتظار في شرفة العمر الحزين أتدثر بالأمل كلما اشتد بي الصقيع وكلما مر عام أنتظر البشارة تأتي في عام جديد يأتي فيه الربيع مرت الأعوام تباعاً عام خلف عام خلف عام والأيام تزداد قسوة والعمر شيء فظيع كم تمنيت أن يسرع الخطى ولكن الأمنيات عندي مستحيلة في زمن القساوة شنيع لم تشفع عنده طيبة القلب... ولا طيلة الصبر على الأحزان... ولا كثرة جروح الروح وآلام القلب وكأن الفرح علي منيع...!! حتى جاءني سهم الموت في وتين القلب من سند الحياة ممن ادخرته للأيام عوناً وليت الموت وقيع  لأذوق الموت مراراً  وطعم السكرات مرير...!!  أيا موتاً يأبى  يقربني  ألا لك من سبيل أسلكه...؟!  أو باباً أكون له قريع...؟!  لأترك دنيا نكرتني  فكرهت كل ما فيها  فكل ما فيها وضيع  فامدد يدك بكأس المنايا  فكم تجرعت أمر منه...!!  ولم أشتك يوماً  وكن معي خير صنيع...!!  محمود عمر

بقلم الرائع أ/عبد الرحمن القاضي/////

"غَزَليَّة" في الشامِ غَزالٌ يُغريْنا نَدنوْ مِنْهُ ولا يأتيْنا نُهدِيْ عِطْرَ الحُبِّ إلَيْهِ ويُعَشِّمُنا ويُمَنّيْنا فَرْدٌ مِنْ عائِلَةِ الوَرْدِ يَنْضَحُ فُلّاً أو ياسَميْنا يَضْحَكُ إنْ قد كُنْتُ سَعيداً أو يَبْكِيَ إنْ صِرْتُ حَزيْنا ما في قَلبِيَ إلّا أنْتَ أمّا غَيْرُكَ لا يَعْنيْنا في الشامِ غَزالٌ يُغريْنا... ! #عبدالرحمن_القاضي