«بِهِوِاهِ أَّّستّهِدِيّ»
حينِ غٌربِتيِّ، غيبِوِبِتّيِّ، خَرافات وِحدِتيِّ،،،،،،
بِلَحظ طيفيهِ أستهِدِيِّ مَنِ عثرات
ظلَمَتيِّ،،،،،،
وِالَلَهِفّة الَمَزاجِة بِمساحٌةّ الَصٌمَتّ
مَنِ ثّنِى مَبسمَهِ أّلَمَلَمَ
شعثي،،،،،،
وِبِسلَام عينِيهِ تستّكينِ
حربِيِّ،،،،،،
يغرقِ الَضجِيّجِ بِهِدِوِء هِمسهِ
فيحلَ الَسكوِن بِخَبِايِّا
بعثّرتي،،،،،،
بِحبهِ أّستّشٍفيِّ مَنِ جِراحٌاتّ تكوِيِّ
أعظّمَيِّ،،،،،،
ثّوِانِي بعٌدِهِ جِمَراتّ فيِّ
دِمَيِّ،،،،،،
أّخَبِروِهِ أنه مهجتي وِبِعينِيهِ
مَنِ الَظلَام الَمَطبِقِ الَجِهِمَ
أستّهِدِيِّ،،،،،،
#آنااات
تعليقات
إرسال تعليق