التخطي إلى المحتوى الرئيسي

بقلم الرائع أ/زهير الحلواني//////


المراة
* الزوجة الوفية هي التي تستطيع
أن تزرع الجمال في قلب الرجل
* حنان المرأة أقوى من قوة الرجل
* هذه المرأة مغرورة إنها تتباهى
بزوجها المتواضع
* الحب بذرة تتمنى المرأة أن
يزرعها الرجل في قلبها
* تأجيل الزفاف مرة هو نوع من
سوء الحظ تاجيلة نهائيا هو الحظ
* المهر الذي ليدفعه الرجل في
الزواج حريته
* لا تطلب من المرأة أن تحبك
اجعلها تحبك
* إنما مثل المرأة الصالحة كمثل
الدهن في الرأس يلين العروق
ويحسن الشعر ومثلها كمثل التاج
على رأس الملك ومثلها كمثل
اللؤلؤ والجواهر لا يدري أحد
ماقيمته
*ومثل المرأة السوء كمثل السيل
لا ينتهي حتى يبلغ منتهاه إذا تكلمت أسمعت وإذا مشت أسرعت وإذا قعدت رفعت وإذا غضبت أسمعت وكل داء يبرأ إلا داء امرأة
             السوء          
* ليست الرجولة بأن تحبك كل 
 النساء ولكن الرجولة أن تعشق
 وتخلص لإنسانه واحدة وتجعلها
         فوق كل النساء
* الجميل أن تزرع وردة في بستان
 من تحب والأجمل أن تضع الحب
 في قلب إنسان أنت وحدك في
     عيونه أجمل وأحلى ملاك 
* الرجل ورقة كتب عليها أرجو
 الاهتمام والمرأة ورقة كتب عليها 
 أرجو الاحترام فاهتمي بزوجك
  يحترمك واحترم زوجتك تهتم بك
* أيا امرأة تمسك القلب بين يديها
 سألتك بالله لا تتركيني فماذا أكون
 أنا إذا لم تكوني معي وأرفض أن
  أستقبل وهل يستطيع المتيم 
   بالعشق أن يستقل وما همني
      إن خرجت من الحب حيا
    وما همني إن خرجت قتيلا
               بقلم زهير الحلواني 
                   قصائد غزل

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

بقلم الرائع أ/شوكت صفدي/////

"... نسيت وجعي، تعطر حزني بالحرية، نأيت عن أزمنة الشقاء، أزمنة الموت قهراً، وتوقفت معك لحظات الحلم، مبللين بأمطار تشرين ورعود تشرين ورياحه ووريقاته فوق قارعة الطريق القديمة، وعطره الخريفي.. وكانت جميعها تعزف موسيقا رقصتنا !.. جزء مني عاد إلى جسدي، وظل جزئي الآخر يرقص بين أطيافك.. سألتني أن نجعلها ألف عام قادمة.. وقلت، بل أريدها أن لا تنتهي خلود الزمن... لم تنقطع موسيقى الوجود لحظة، ولم ينقطع عزيف المطر والريح فوق النافذة، ونيران الموقد لم تخمد جواري... ومراهقتي التي هربت زمناً، ها هي تركض فوق الطرقات عائدة إلي، ترقص تحت المطر.. وشبابي المهاجر يستقبلني بشعر أشقر.. وطفلي الضائع في الغربة، يرجع من الفرار الى صدري، وإلى حضن وطن.. " يا عطر " . " عطر خريفي : من رواياتي "

بقلم الرائع أ/محمود عمر/////

«شرفة العمر الحزين» *********** عشت عمري كله شتاء وخريف وظللت أحلم كل يوم أن يأتي الربيع وطال بي الانتظار في شرفة العمر الحزين أتدثر بالأمل كلما اشتد بي الصقيع وكلما مر عام أنتظر البشارة تأتي في عام جديد يأتي فيه الربيع مرت الأعوام تباعاً عام خلف عام خلف عام والأيام تزداد قسوة والعمر شيء فظيع كم تمنيت أن يسرع الخطى ولكن الأمنيات عندي مستحيلة في زمن القساوة شنيع لم تشفع عنده طيبة القلب... ولا طيلة الصبر على الأحزان... ولا كثرة جروح الروح وآلام القلب وكأن الفرح علي منيع...!! حتى جاءني سهم الموت في وتين القلب من سند الحياة ممن ادخرته للأيام عوناً وليت الموت وقيع  لأذوق الموت مراراً  وطعم السكرات مرير...!!  أيا موتاً يأبى  يقربني  ألا لك من سبيل أسلكه...؟!  أو باباً أكون له قريع...؟!  لأترك دنيا نكرتني  فكرهت كل ما فيها  فكل ما فيها وضيع  فامدد يدك بكأس المنايا  فكم تجرعت أمر منه...!!  ولم أشتك يوماً  وكن معي خير صنيع...!!  محمود عمر

بقلم الرائع أ/عبد الرحمن القاضي/////

"غَزَليَّة" في الشامِ غَزالٌ يُغريْنا نَدنوْ مِنْهُ ولا يأتيْنا نُهدِيْ عِطْرَ الحُبِّ إلَيْهِ ويُعَشِّمُنا ويُمَنّيْنا فَرْدٌ مِنْ عائِلَةِ الوَرْدِ يَنْضَحُ فُلّاً أو ياسَميْنا يَضْحَكُ إنْ قد كُنْتُ سَعيداً أو يَبْكِيَ إنْ صِرْتُ حَزيْنا ما في قَلبِيَ إلّا أنْتَ أمّا غَيْرُكَ لا يَعْنيْنا في الشامِ غَزالٌ يُغريْنا... ! #عبدالرحمن_القاضي