( لقيا الثريا )
لم يبح سطري
إذ اقترب من تحف الثريا
ان يكون الوجد
هائماً للقياكِ
دفين ذلك الشغف
والهيام ...
أيا غجريةً تلحفت
الفضاء عشقاً
بين السماء الاولى
وفضاء الأرض رحباً
مداها ...
عانقي عناق الأصفياء
هياماً وسع المدى
شواطئ المحبين تجوب
الخيل مسرجةً بها
وشاطئ بحرنا
على وقع الخُطى
إذ نحن في الأعماق
✍ ...بقلمي( أمير المالك )
خربشات على رقعة جريد
تعليقات
إرسال تعليق