من يوميات رمضان مع الأهل
كأن الأهل ريحان وفلُّ
❤❤❤❤❤❤❤❤
شَمَمْتُ العطر إذ هب النسيم
عرفت بأنهم نحوي أطلوا
أرادوا أن يبيتوا في دياري
لهم في القلب متكأ و حِلّ
أقاسمهم سرورا باشتياق
أسامرهم بروح لا تملُّ
وأنسيهم متاعب كل يوم
أنا بالحب أفياء وظلُّ
وعند الفجر أوقظهم بعطر
مع الأنسام من كفي يَهلّ
وخيرات أقدمها سريعا
ويشبه خيرَنا غيثٌ وطَلّ
وأصحبهم برحلات وحولي
كأن الأهل ريحان وفلُّ
خديجة
#توضيح
ويشبه خيرَنا غيثٌ وطلّ
يسمى هذا في البلاغة تشبيها معكوسا
شبهت المطر بخيراتنا
ووجه الشبه الجود والعطاء
تعليقات
إرسال تعليق