(مجرد اشتياق)
حينما تبكي عيوني
لا تبالي
فأنا مشتاق إليكِ
حينما تراسلك حروفي
دونما سبب ضروري
لا تبالي
واعلمي أني
مشتاق إليكِ
حينما تشتاقك روحي
حد الجنون
لا تبالي
فأنا مشتاق إليكِ
حينما تغيبي عن عيوني
في نهار
أو بليل
اعلمي أني
مشتاق إليكِ
حينما
أكتب عنك
قصيدة
فاعلمي
أني مشتاق إليكِ
لا تبالي
لو تظاهرت الشجاعة
فأنا طفل صغير
واعلمي أني
مشتاق إليكِ
nعمر طه اسماعيل
تعليقات
إرسال تعليق