راهِبَاتٌ مُبْتَهِلات؟!
خاطرة أحمد الصّيفيّ
الأحد 21/2/2021
الطَّاهرونَ مَن يَمْحونَ عتمةَ اليأس، يَرسمونَ بالفرَحِ طريقَهم إلى الشَّمس.. شرايينُهم تنبضُ بالجمال، وُجُوهُهم مُشْرَعةٌ كالصَّباح، مُمتلئونَ بالأغاني البريئةِ والرِّياح.. الطَّاهرونَ لا يَأكلونَ الحقوق، ولا يَنامونَ في الشُّقوق.. الطَّاهرونَ شموعٌ وصلوات، وراهباتٌ مُبتهِلات؟؟!!
تعليقات
إرسال تعليق