لايتركنِ
رأيتهُ مولى أمانِ
في الصباح غزلتهُ بالولادن لصغرهِ
طغئ طغياناً سوُمهُ
لاجزى الله أَنيسةِ سحقاً مَنْ عَناءِ
الذي حصل ؛
رأيتها فَحىْ خيالها، بيضاء يميل دلالها
فأذا،بها ،خَدعَتَ السماء بكفها حينها اصبحت هلالها
عَبس جلدِ،صفحتَ عنها، لاتنسوا بأنها دلال
ضَن اليلُ مغادرها، لأُعرِ أنيسةُ دلالها
أَخيتَ الليل ،حتى عادت دلالُ جمالها
رَدائها خملُ ،زيها طلُ،كعبها شبكُ صفدُ
مائها فيه بعض الخصوصية.
جذورها، غانج، صوتها، زنزني، قوامها طللِ
اتعتقدون انها حزينة
بقلمي
مهند محسن
٢٦/٩/٢٠١٩
تعليقات
إرسال تعليق