أُلازمُ الشِّعرَ في عينيك َشِطْرَنْجا
ما بينَ قلْبي وعقْلي فكرةٌ تُزْجى
ما بينَ مدٍّ وجزْرٍ ماج َ مُنفعلاً
يثورُ في الحُبِّ موجاً دافعَ الموجا
أيُّ المَعاني إذا ما اشْتَقْتُ تُسْعِفُني
ما زالَ قلْبي على الأشْعارِ مُحْتَجَّا
هل تكتَفي النّار !؟كلاّ..ليسَ يُشْبِعُها
شيءٌ كذا الشَّوقُ في شِعري إذا زُجَّا
تَفْنى اللُّغاتُ ويبْقى الصَّمت ُمُنْفَرِدًا
بالشِّوقِ يبلُغُ في نيرانهِ الأوْجَا!
إلهام نورسين.
رسم:
غزوان ياقوت العراقي.
تعليقات
إرسال تعليق