كذباً اخبرتك
باني لم اشتاق
و اني لا اتألم
و لم أخبرك
بأنّي اخترع الف عذر
كي نتكلم
اتعبني الصمت بيننا
و ليتك تعلم
بأنّ الحنين يطرق نافذتي
اسارع الى النسمات
أسألها عنك
عجباً لهذيانٍ مغرم
اخبرتك كذباً
بأنّي لا ابكي
من أثر الحنينِ
و ذاك الذي تراه
ليس بريق دمعة
في عيني
فهل تدرك
إنّما كان بكاءاً
حين أتبسّم
و ليتك ...
لانكار الكبرياء
تفهم
؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛
صلاح الشاعر
تعليقات
إرسال تعليق