خلف جدران الصمت ..
يرقد الحلم مبتور اليدين..
وتكتم الآلام صوت نحيبها..
ربما يعطيها العمر فرصة لتصرخ..
لكن أناملها ساكنة فلم تعد المحابر تستهويها..
هناك أشياء ترحل وأخرى تولد من رحم العدم لكن ذكرياتها لا تموت.. وكل غصة تذكرها بالخذلان..هي تحيا ..تتنفس.. لكنها معدومة اللقاء.. دفنت جذورها وحتى سحاب الأمل لا يحييها.....#دكتورة.ندى
تعليقات
إرسال تعليق