سقم الزمن..
يرتع على بعد ذكرى..تبتسم لها العصافير..
هي رحلة على مدار الحنين..تضربها صواعق الشوق...ويتلقفها فم الكبرياء..وبكل عنجهيتها المعهودة ترفض الوقوف..لا الزمن يكسرها .ولا تلك الرايات البيضاء على سواد شعرها...هي أشياء لا يغيرها تاريخ ..ولا تؤثر فيها الحكايات....كل معايرها ثابتة تشبه الكنائس القديمة ..وشموخها ك صوامع بغداد...عليك أن تترجل قبل أن تطرق أبوابها...#دكتورة.ندى
تعليقات
إرسال تعليق