التخطي إلى المحتوى الرئيسي

بقلم الشاعر د/عدنان عودة////


{{{{{{........جب الحب.........}}}}}}
تاريخ/٢٠٢٢/٢/١٩/ السبت/ محكي

يسعد صباح شروق خالِ من الطَفَل
يالفارشة عاليأس.. أزهار..... الأمل
و.تبقي.. ياجب الحب نقطة إرتكاز
وكوكبك وضّاح..... عاجبين الجبل

قلعة... الأحرار ..للنخبة .......ملاذ
الرامق.... المحتار بالسحر.. انشغل
الركن ...الخليلي ....داعية للإعتزاز
تستقطب.... الأنظار وتشد... المُقل
من..... عنبر الأجداد..تهتن .والرزاز
عاكل...... زائر....... أم واحتها نزل
تبرق ع نور الشمس ...الواح القزاز
تفتكر فيض النور بالسور ...إشتعل
قلوب.. البشر إلها......بحالة إنحياز
بتسليم طوعي.. لاتردّد ....أو وجل
ركن سوري.. نقي خالِ من الشواذ
حب الوطن موال عالحنو.... إنعمل
يوم الوطن ...ينتاب.. حالة إهتزاز
كباش الفدا لبّوا.. نداءو في.. عجل
انجب نخب عُليا بِمداريج... النفاذ
من عذب جب الحب واردها... نهل
ولّد حرائر من... رفيعات.... الطراز
عاأثرهم ...طهر الكريمات.... إنقفل
الآساد في وقفة وثوب ...وإحتراز
كل ما تعرض.. وطن للخطب الجلل
(((جب البستان)))) ..سوريا مجاز
النحل بقفيرا.. يغدّر الوادِ......عسل
تبرز جواهر ..عشق عقب... الإكتناز
إرما........ ذات العماد ......بلا جدل
كأنها...... جنّة .إله...... أستُحضِرت
.سكانها... الأملاك...... ترفل بالحلل

....(((((الشاعر عدنان عودة))))

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

بقلم الرائع أ/شوكت صفدي/////

"... نسيت وجعي، تعطر حزني بالحرية، نأيت عن أزمنة الشقاء، أزمنة الموت قهراً، وتوقفت معك لحظات الحلم، مبللين بأمطار تشرين ورعود تشرين ورياحه ووريقاته فوق قارعة الطريق القديمة، وعطره الخريفي.. وكانت جميعها تعزف موسيقا رقصتنا !.. جزء مني عاد إلى جسدي، وظل جزئي الآخر يرقص بين أطيافك.. سألتني أن نجعلها ألف عام قادمة.. وقلت، بل أريدها أن لا تنتهي خلود الزمن... لم تنقطع موسيقى الوجود لحظة، ولم ينقطع عزيف المطر والريح فوق النافذة، ونيران الموقد لم تخمد جواري... ومراهقتي التي هربت زمناً، ها هي تركض فوق الطرقات عائدة إلي، ترقص تحت المطر.. وشبابي المهاجر يستقبلني بشعر أشقر.. وطفلي الضائع في الغربة، يرجع من الفرار الى صدري، وإلى حضن وطن.. " يا عطر " . " عطر خريفي : من رواياتي "

بقلم الرائع أ/محمود عمر/////

«شرفة العمر الحزين» *********** عشت عمري كله شتاء وخريف وظللت أحلم كل يوم أن يأتي الربيع وطال بي الانتظار في شرفة العمر الحزين أتدثر بالأمل كلما اشتد بي الصقيع وكلما مر عام أنتظر البشارة تأتي في عام جديد يأتي فيه الربيع مرت الأعوام تباعاً عام خلف عام خلف عام والأيام تزداد قسوة والعمر شيء فظيع كم تمنيت أن يسرع الخطى ولكن الأمنيات عندي مستحيلة في زمن القساوة شنيع لم تشفع عنده طيبة القلب... ولا طيلة الصبر على الأحزان... ولا كثرة جروح الروح وآلام القلب وكأن الفرح علي منيع...!! حتى جاءني سهم الموت في وتين القلب من سند الحياة ممن ادخرته للأيام عوناً وليت الموت وقيع  لأذوق الموت مراراً  وطعم السكرات مرير...!!  أيا موتاً يأبى  يقربني  ألا لك من سبيل أسلكه...؟!  أو باباً أكون له قريع...؟!  لأترك دنيا نكرتني  فكرهت كل ما فيها  فكل ما فيها وضيع  فامدد يدك بكأس المنايا  فكم تجرعت أمر منه...!!  ولم أشتك يوماً  وكن معي خير صنيع...!!  محمود عمر

بقلم الرائع أ/عبد الرحمن القاضي/////

"غَزَليَّة" في الشامِ غَزالٌ يُغريْنا نَدنوْ مِنْهُ ولا يأتيْنا نُهدِيْ عِطْرَ الحُبِّ إلَيْهِ ويُعَشِّمُنا ويُمَنّيْنا فَرْدٌ مِنْ عائِلَةِ الوَرْدِ يَنْضَحُ فُلّاً أو ياسَميْنا يَضْحَكُ إنْ قد كُنْتُ سَعيداً أو يَبْكِيَ إنْ صِرْتُ حَزيْنا ما في قَلبِيَ إلّا أنْتَ أمّا غَيْرُكَ لا يَعْنيْنا في الشامِ غَزالٌ يُغريْنا... ! #عبدالرحمن_القاضي