هي الحسن في الوجه
والطبع العزيز
رقة ناصعة ٠٠وقلب رائع٠٠
وروح شفيف
بجمال الوجه وصفاء الروح
يكمل شامة الخد الجميل
كيف لا تراها العين والوجد
منها يستغيث
هي أيقونة الحب والعطف
والرقة الطريف
جمالها أسطورة وفرعها قامة
رفيعة الشموخ
أعشقها وأريدها حبيبة راغب
رضاها فليتها تجيب
أتعبني حوارها كتومة المشاعر
تخشي الاعتراف فلا تبوح
لكن سكوتها وابتسامها فتن
عن مكنونها بفصيح
تملكني هواها بغيروجودها
بدربي أضيع
حبها في خدره المكنون
بركن قلبي ربيع
جعلني أهوي الحياة أكثر
وبه فرحتي حين لا أستطيع
فليبارك الله حبي لها ويكلله
بأكاليل القبول
بقلمي /وفاء الكيلاني
تعليقات
إرسال تعليق