أيها السابح
في وريدي
في أوقات صمتي
أشتاقك
أدندن اسمك
المختبئ بين ضلوعي
وبين حروفي
أصبحت منارة أيامي
في ظلمة الليل
يداهمني الحنين
والأشواق
أبحث عنك
بين حروف
العاشقين
والروح تشرد مني
معلقة بين السماء
والأرض
تأرجح الأماني
في نبض قلبي
يسائلني
هل هو شوق
أم حنين
أم هو قدر
أخذني إليك
ما بها روحي
تراك في ظلمة
الليل تضيء
عتمة قلبي
ويسرقني طيفك
أعانقك عناق مشتاق
لمشتاق
فتحيه خصروف
26/3/2022
تعليقات
إرسال تعليق