هي أنشودةٌ
هامت في غياهب التيه
وهي قيد الأكتمال....
مغلفةٌ في حلم من حرير...
ناورتُ
حاولت
حاورتُ
فانسلت من بين ابجديتي
لم تلتفت للخلف...
فلربما أغراها..
لما شفاهٍ..
لم ترتوي بعد...
وكنت قد قلتُ :
يا حلمي الجميل....
ارجوك ان تمتد...
لان الشروق...سيذيب الثلج...
وتاسرني أحزاني....
كما لو كنتُ....
عن آثامها مرتد...
*****
محود الشيخ ...فلسطين
30/8/2020
تعليقات
إرسال تعليق