أمة العار والفجار.
في خنادق العبودية
تنام بشخار.
/
لها صوت لكنه لا يُسمع.
لها اساطيل لكنها لا تُشجع.
لها جيوش لشعب يقمع.
وأسلحة فقط للعرض تنفع.
لا تنفع للكرِ حين الأرض تغصب
ولا تستجيب لآه أمراةٍ بل تُعجب.
ولا لأجل طفلٍا تحت الهدمِ تضرب
ولا لدين الله ورسوله تغضب.
فلما يا صاح تنتظر و تتعجب ؟
من أمة تحمل في يديها الحطب
وتُشعل النار في ساكينها واللهب
/
عيسى تاج الدين
/
#غزة_تستغيث🍁
#الإرهاب_الصهيوني
تعليقات
إرسال تعليق